السبت، 1 نوفمبر 2014

العمل الرائد في البناء الوطني ...














العمل الرائد في البناء الوطني ...

...الحلقة الأولى ...

العمل الرائد العنوان والأبجدية لابد أن يتحرك بنا لقراءة أبجديات العمل الوطني ولوازمه في المعركة الكفاحية والرود في التفصيل المصطلحي هو الطريق الكفاحي ولابد للوطن من اسطورة حتى يكون مصطلح الكفاحية هو الغطاء القادر على  الهام نور وانوار الأبجدية : واما قصة البناء الوطني فهي قصة تاريخي وكفاحي الأزلي وانا الأخطر في الكون في ابجديات علم التنظيم نوره فبي ابجياته وقصة دين التنظيم عندي فلسفة لما شهدت ان بناة التنظيمات الأعرابية لم يكتفوا في تغييب الدين عن الأبدية وسلاخ تاج الأخلاق عن الثورة يعمد الثورة في معمدانية لا ترتبط اصلا بالطهارة الثورية ... فالتعميد لابد كما في الكتاب المقدس له من لازمتين النور والنار لهيب المد الثوري في حياة المعمدين الاستراتيجيين وهم المعدون الهيا لمسالة ثورة الأبدال الشاميون ولا يمكن ان تكون تنظيما الا بالفكر الشامي المقدس : لهذا على العمل لاالثوري الكفاحي والذي انتهى في فلسطين الى مقبرة سياسة لشراء النجوم والذمم وقتل الأحرار لصالح التقاريرلا المزورة ... يضعني في مركزية هذا الفجر الكفاحي الوطني الربط بين مسألة التعميد الكفاحي وشخصية العبقري والفيلسوف يوحنا : هم التااج التحليلي لعلاقة مركزية المصطلح الوطني بفلسطين اللاهوت والثورة والانسان ... ولهذا  كان استراتيجية تحرير الذات اهم عندي من تحرير الوطن ليكون مقبرة للفكر الأعرابي ومجموعة سفكة وصهاينة جدد في قلب الحالة النورانية لهذا كان الطريق الكفاحي التنظيم وأسطورة الفكر التنظيمي كفلسفة هي اخطر عندي من الكفاح الأدائي العسكري والسياسي والذي يخضع دراماتيكيا في فلسطين للشخصيات قطاع الطرق الرجعيين وضحايا التعذيب الداخلي لسحق الشخصيات القيادية فكان الفكر التنظيمي من بدايته مقبرة الحالة الكفاحية : ولهذا الرود كان يعبر عن الفكر الشعبي لحالة الثورة والفن الشعبي القادر على نسج القصة الكفاحية لا تسميمها باسم العبارات الدينية طبعة للتخلف جديدة لتقزيم تجارب الثوريين ولهذا كان التعميد وقصة انشاء الفكر هو مسالة نارية عندي وحديدية كما يرويها ارقاء العمل التنظيمي البارعين في الحبكة التنظيمية الأخلاقية : فندمج النار مع النور فتكون قصة الإشكالية في المصطلح تربط قصة الزمان والمكان في جوهرية العمل الوطني الثوري وهنا لابد من قراءة الواقع الوطنية بشفافية الروح بعيدا عن فكر المؤامرة : وهي قصتنا في الفكر العرفاتي الوصمة الألية لبقايا ارهابية سيلاسي الحبشي فكيف وعرفات النبي الكذاب الأزلي ساهم في اغتيال ملك الحبشة الإيماني الثوري المنظر صاحب قضيتي إبراهيم وفلسطين ان لم اقلل ان اغتياله على يد مجموعة عرفات ىالفاشية كان قتل لديمومة الفكر وترجمة قصته في جياة المنظرين وعلاقتهم بفكر المؤامرة : وكان هيلا سيلاسي وهو ذاتية عرفات الشيطان يقتل كل تاريخ لحياة ابراهيم النبي اسطورة الثور ة والكفاح وعلاقته بالسود وبملك نجران الحبشي  : والذي الغيت مساحته لتكون إثيوبيا ومجرميها أعداء الدين ينتهكون اخص خصائص حقوق الإنسان في ماهيات التاريخ فكيف وابر اهيم النبي كان العلم الأيديولوجي جوار حبيبه جعفر الطيار السيد الثوري الغيبي عليه السلام يرسي للثورة لحد هذه اللحظة جذورها لهذا ارتبط التاريخ وعرفات ذاته وهو يهودي اثيوبي قاتل نور العدالة الالهية في الحبشة يجعل همه وعصابته الصهيونية في غزة هو اغتيال السيد ابراهيم النبي وشطب قيادته الوطنية من مساحه جوهر التاريخ الوطني وخاصة في بيروت الأردن القدس فنرد على فكر المؤامرة بروح البدية اللاهوتية انه ليس ممكنا لقتلنا ونحن روح العمل الوطنية وقراء أبجدياته في وجه كل الدمويين اعداء الراديكالية الثورية ... لهذا كانت دراستي الثانية في هذا الفجر تعقب كلماتي وهي بعنوان :    علامات الساعة والتنازلات السياسية : وهي حقيقة أصول الدجل السياسية بنظرية علم الساعة الأزلي ... لهذا كان لازما اللحظة الحاسمة إن نقرا فكر العمل الوطني وروح الفكر التنظيمي قبل إنشاءه : لهذا كان العمل الرائد في البنا الوطني هو أولا وآخرا قراء الفكر الوطني والرائد هو البحث عن إيديولوجية القيادة المركزية وعلاقتها بالفكر الا لهي الفلسطينية وعلاقة هذه الألوهية بالفكر اللاهوتي وهي افراز قضية لعشرات ومئات السنين لي الى إن وصلت في علامتي ؤالفارزة فيما عرفته بفكر الملاحقة وفكر المطاردة : فكان كتاب الأزمة الروحية والثورة الروحية يتقدم ليشكل علامات النهضة في الفكر الالهي الثوري وبدانا في قراءة المعطيات الأخلاقية فكان يتمركز في روح المسألة الإنسانية الفلسطينية ولازمة قراءة خصائصها وأبجدياتها : ولهذا نعود لمفهوم الثورة الإنسانية في فكر زمن النهضة وزمن التجديد في عهد آخر الآيام كما يعرف مصطلحا في الكتاب الالهي المقدس وهو الوعد اللاهوتي بحتمية وجود المخلص في العقل لا المركزي الالهي ونور القيادة في كلية هذه المحددات ... ولهذا نوجز مسالتنا الالهية الثورية وجوهرها الانساني اللاهوتي بوجود القيادة الالهية القادرة على صياغة الفكر التنظيمي لبداية الشروع في قرائته وتشكيلاته وهذه مهمة في غمرة تجربتنا الثورية وفكر الملاحقة هامة جدا في النقا ش  حول سرسة التنظيم وعلانية التنظيم لندرك ماهياتا في معرفة الله العلي في السر والعلانية : أنا الخطة اللاهوتية كما عرفناها في هوامش النص اللاهوتي لابد مها لتكون الثورة بخطة والثورة التي لا تملك خطة لا تملك لاهوتال ولا لاهوت قيادة ولنبدا في هذه الحلقة من الرسالة التطلع نحو نورانية القيادة اللاهوتية وعلاقته بالفكر اللاهوتي الفلسطيني والذي عرفناه في المصطلح التنظيمي بفكر الثورة الالهية وفكر النورانية الوطنية بروح فلسفة يوحنا الإبراهيمي الفريدة في التاريخ لتكون معادلة النهضة امام الديمومة وفكر الانتصار : نقرا ثم نعود للتفصيلات في الحلقات المهمة الآتية والتي نربط فيها مفهوم الثورة الوطنية بالقيادة اللاهوتية لازمتنا لمعركة تحر الأرض والإنسان وفقتكم في كراسي حواريين وحوايين في نقاشكم المرسل لنا لديمومة فكر المنتصرين ...

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...


.......................................................
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

وصلى الله على نبينا محمد الأزلي
وعلى آله الطاهرين ...
.......................................................

القاضي الالهي وقائد الثورة الالهية والمخلص الالهي
في  الوجود ...
السيد محمد البيومي الهاشمي ...
أهل البيت الإبراهيمي القدسييين عليهم السلام والصلوات
التوقيع بختم المسك الالهي ...
السيد محمد البيومي الهاشمي ...
إبراهيم بن تارح ...











   


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق