الرد الخاص بحزب اليسار
الأوروبي على رسالة السيد محمد البيومي الهاشمي حول اليسار الأوروبي ...
الرد
الخاص بحزب اليسار الأوروبي واسمه الحالي حزب الثورة اللاهوتية الأممية في فلسطين ورائده علانية
وسرا وجهرا السيد محمد البيومي الهاشمي المعروف حسب شهادة جواز سفره السيد محمد
حسني البيومي الهاشمي وهو أول رئيس لحزب اللاهوت الفلسطيني والرافع شعار
المؤسس له السيد موريه عبد الله شرف الدين
البيومي الهاشمي ...
والذي
رفع يده الساعة عن الحزب باسميه الجديد والقديم ووضع عليه اسم السيد الهادي في
الأمم وهو السيد محمد البيومي الهاشمي من اسدود بفلسطين وقد حضر الافتتاح السيد
عبد الباري عطوان المنحاز الى شرفية الانتساب لهذا الحزب المليوني والرد على رسالة
السيد محمد البيومي وهو مخلص عام الأمم :
وهو
الفيصل لنا في الإيمان والتحول بثورتنا الأوروبية البهية والى اسمه و سماحته وفضله
وعلمه في برزخ الوجود وقد اتحفنا في الموقع الجديد والذي سينشر فيه هذا الرد
متزامنا مع الرسالة في رابط جديد وفي صفحة جديدة :
اننا
نهيب بشخصيته وصوره المهيبة حتى آخر صورة والتي غمرتنا بفتوة ورقة لشباب وريعان
شباب قضاه الثائر محمد البيومي في الدين والايمان ونحن ننتظر حقا قدومه لأوروبا
لكن قدر الله في التاخير والسبب هو عملاء الموساد في التنظيمات الدينية الفلسطينية
والذين اوشوا بعدم سفره للولايات المتحدة بعد ان حصل على تاشيره موجودة لليوم على
وثيقته الفلسطينية وهو لا يبالي بالثورة وعراقيلها وانا ممنون له بالتعريفات والمصطلحات
والرسالة الوافية وقد
ترجمت بالامس واليوم في الصحف لأهمية نشرها
في اول صحيفة فلسطينية له بعنوان
: صحيفة العهد والميثاق الصادرة في برزخ الوجود وهو يربط ذاكرته جيدا جدا في الغيب
والواقع ...
وهنا
نلفت نظر الشعب الفلسطيني الفخر له وهو يستقبل خبر قبول السيد محمد البيومي لمنصب
ومقام الرئاسة الشرفية لحزبنا العظيم حيث اولى بايمائة منه لذلك في اول رسالة له
لحزبنا : اخذت اوروبا حتى من الولايات المتحدة خصمه السياسي الأوحد بمقام الموفقية
واتكلم انا اسماء عبد الحميد البيومي زوجه السيد محمد البيومي في الأرض وفي السماء
ان ما جاء في قول الرئيس الشرفي الآن هو صحيح :
وانه
يقول ويؤكد ( أنا واعوذ بالله من كلمة انا ) قلت ذلك لدعم الحزب نظرا لحياديته
الوطنية الأوروبية وبعده الانساني الأممي
أنني ارغب ان اكون رئيسا شرفيا للحزب وقلت في معر ض آخر ولحتى الآن انني
أوافق ان اكون الرئيس الشرفي لحزب كاديما لكل فلسطين والأمم على ان تتوكل السيده
المحترمة :
تالية
الذكر : طولينا محمد محمد البيومي الهاشمي :
باعمالي
وكتاباتي وثقافتي في هذا الحزب الوطني على ان يكون ضمن سياق حزب الخلاص الالهي
الوطني الفلسطيني الأممي الذي هو عليه السلام المؤسس الأول له والذي اشار له صريحا
في كتابه ظاهرة تصفية العملاء التاريخ وجذور الأزمة وفي لقاءاته الشعبية عن رغبته
تاسيس حزب الخلاص الوطني الاسلامي : وتجرأت للاسف وقتها حركة حماس على انتحال اسم الحزب وقد
ندد حزب اليسار الأوروبي بذلك في نشرته الصادرة بتاريخ 2نوفمبر 1995 ميلادية وندد السيد محمد البيومي الهاشمي بذلم مرارا
وتكرارا ولكن
عر
فات رئيس السلطة الفلسطينية دعمهم في ذلك لاغلاق الطريق على عمله السياسي ....
... ونحن نقب على هذه المداخلة المحترمة
والتعريفية بأنا نتشرف ان نكون اول من يدعم هذا التوجه النوراني في فلسطين شرط ان
يكون السيد محمد البيومي الهاشمي هو الذي يدير ويدبر تعريفات حزب قاديما : ان
الآتي المنظر : المسيا المنتظر الآتي يقود ثورة الخلاص وعلى هذا سجل البطل الوطني
عباراته فتوحدت الدينمارك الآن بقيادة مخلص الأمم
وانه في غضون مدة اسبوعين على إخواني الديمقراطيين في حزب كاديما ان يحددوا
الإعلان والتوجه لغزة وعقد المؤتمر في ساحة الشوا الثقافية ويدير المؤتمر هناك :
ونحن نحيي قبول السيد محمد البيومي لهذه الفكرة فكرة الحزب اللاهوتي الأوروبي
الأممي ... ونحن نختم رسالتنا بالتهنئة للسيد محمد البيومي بهذا الخط الا لهي
الوطني الأممي ...
وفقت
أبونا السيد الالهي ابن الله الحي السيد مخلص عام الأمم وفقيه الأمم حقا وحقيقة
فقد فزت الساعة برضا الرب وتعريفاتك لمصطلح الاله العظيم ورضي عنك واصعدك السماء
لقول المتوافق مع لسانك والغي : لقد فهم السيد مالك الدين لغة الله ولهذا كان
الأول في التاريخ الأزلي الذي يدخل الملكوت السماوي فكان يخاطب الله تعالى ولم
يتجرا كما في رسالته المسجلة اليوم وقد
وصلتني مطبوعة لاني اكلم ربي الآن وكل حزبنا الفتي يكلم الرب سلاه الرحمة والا
نتصار وسلاه الرفعة والمجد :
وفقت
نحو الله والمجد والتاريخ يا ابو العمل والفكر الانساني ...
رئيس
حزب اللاهوت الأوروبي والأممي السيد عبد الله شرف الدين البيومي الهاشمي ...
والمعروف
حزب اليسار الأوروبي سابقا ...
سجل
الكتاب وهذا المقر ربختمه وصحيفته السيد أبونا السيد محمد البيومي الهاشمي في
فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق